ليكف البعض عن "سذاجة" لا تخدم الوطنية الفلسطينية، ولا يمكن أن تبني مقاومة قادرة أن تربك عدوا..الاستشهاد بذاته ليس هدفا بل ثمنا لو فرض من أجل حرية شعب.. وليس "دغدغة عاطفة فصيل"
كل موظف "سامي" في السلطة او التنفيذية او فتح بيحكي سندرس وسنتخذ وسنقرر، يستحق رجما بجمرات من طوب الأرض...مرة يصير غلط واحكوا الفعل بدون حرف "س"..ياااه ساعتها تستحقون رفع الطواقي الوطنية!