ليكف البعض عن "سذاجة" لا تخدم الوطنية الفلسطينية، ولا يمكن أن تبني مقاومة قادرة أن تربك عدوا..الاستشهاد بذاته ليس هدفا بل ثمنا لو فرض من أجل حرية شعب.. وليس "دغدغة عاطفة فصيل"
حرق البطاقات غير الهامة وطنيا أمام ضريح الخالد، خطوة تكسر "صندوق البلادة السياسية" المستمر مع كل فعل من العدو القومي، دون "تدفيع الثمن" لما يفعلون "تهويدا وتورنة" وخطفا لبقايا وطن