ليكف البعض عن "سذاجة" لا تخدم الوطنية الفلسطينية، ولا يمكن أن تبني مقاومة قادرة أن تربك عدوا..الاستشهاد بذاته ليس هدفا بل ثمنا لو فرض من أجل حرية شعب.. وليس "دغدغة عاطفة فصيل"
انقاذا للوطنية الفلسطينية لا خيارات للرسمية ورأسها الرئيس محمود عباس، سوى خيار "الخروج من رحلة الاستحمار السياسي" الذي طال أمده، نحو خيار "المواجهة السياسية الشامل"..ودونه وداعا لرصاصة يناير 1965، ومشروعها الى حين جديد