حكومة "التحالف الفاشي" تقوم بأوسع عملية "رشاوي اقتصادية" لحكومة حماس الإخوانجية في قطاع غزة، وبدأت بالتنفيذ مع وقف إطلاق النار الأخير، بتشكيل "تحالف مصلحي" من أهل القطاع يدافع عن "الامتيازات الخاصة" في ظل حصار غير مسبوق.
ما بعد "فضيحة التساذج"، لن تحصد السلطة نتاج "فعلتها" سوى خيبة وراء خيبة، ولن ترى من زيارة بادين سوى "زوان سياسي" سيضعها أمام الشعب والمحيط العام، عارية من كل ما كان لها بقايا قوة، وأنهت"مكذبة صراخ الغضب" حول فك الارتباط مع الكيان.